دعم حقوق اللاجئين في مخيم أشرف

مئة ألف متظاهر و 3500 برلماني يدعون الى تغيير ديمقراطي في ايران

ودعم حقوق اللاجئين في مخيم أشرف

تحية وإكرام

مع اخلص التقدير

في أكبر تجمع لهم خارج البلاد دعا أبناء الجالية الإيرانية ومناصروهم في بلدان العالم، المجتمع الدولي إلى دعم التغيير الديمقراطي في إيران على أيدي الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية مؤكدين النظام لا تعطي أكلها دون التأكيد على ضرورة التغيير الديمقراطي على أيدي الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية.

أعلنوا دعمهم لسكان أشرف بالعراق حيث يقيم 3400 عضو في منظمة مجاهدي خلق الإيرانية مؤكدين على احترام حقوقهم محذرين الحكومة الأمريكية عشية انسحاب قواتها من العراق من الاخطار الجدية التي تهدد سلامة سكان أشرف

وحضر التجمع كل من جان بولتون سفيرالسابق للولايات المتحدة في الامم المتحدة و خوزيه ماريا اثنار رئيس الوزراء الاسباني السابق القوا كلماتهم للحضور و سيد محمد غزالي رئيس الوزراء الجزائري السابق وأكثر من 100 برلماني من عموم اوربا وكندا وما في مايلي كليب الفيلم للتجمع وتقريرا عن ما دار فيه وارجو الاهتمام به :

عاتكة خورسند – اشرف

imap://601%40der%2Ecom@siasi.nla.com:143/fetch%3EUID%3E.INBOX%3E893/;section=3?part=1.3&type=application/msword&filename=FJHJH1C *'JE2- G2'1'F E.'DA /HD* 'J1'F (J1HF ~'1J3 ¯1/GE'JJ (1¯2'1 EJ CFF/.doc

100 ألف متظاهر و 3500 برلماني يدعون الى تغيير ديمقراطي في ايران

ودعم حقوق اللاجئين في مخيم أشرف











Description: Description: Cap01,Description: Description: Cap01,Description: Description: Cap00,Description: Description: Cap00


100ألف متظاهر و 3500 برلماني يدعون الى تغيير ديمقراطي في ايران

ودعم حقوق اللاجئين في مخيم أشرف

Description: Description: Description: C:\Documents and Settings\100\Desktop\2010627144918828686077474011.jpg

أفادت وكالات الأنباء ووسائل الاعلام الدولية أن مدينة تاورني شمالي باريس شهدت يوم السبت أضخم تجمع للايرانيين في المنفى حيث تجمع 100 ألف من أنصار الرئيسة مريم رجوي زعيمة أكبر منظمة معارضة للنظام الايراني وأقوى منظمات المعارضة تنظيماً لاستماع كلمتها قادمين من أرجاء العالم. كما شارك في الحفل مئات الوجوه السياسية البارزة وبرلمانيين من عموم العالم وألقوات كلمات. وكان حضور خوزيه ماريا اثنار رئيس الوزراء الاسباني السابق وجون بولتون السفير الأمريكي السابق لدى الأمم المتحدة وتام تانكريدو مرشح الرئاسة الأمريكية السابق نجاحاً دبلوماسياً مميزاً لهذا التجمع السياسي المهيب.

وبذلك دعا المتظاهرون الايرانيون ومناصروهم الدوليون المجتمع الدولي إلى دعم التغيير الديمقراطي في إيران على أيدي الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية مؤكدين تأييدهم للعقوبات الدولية المتزايدة ضد نظام الملالي الحاكم في إيران إلا أنهم شددوا على أن سياسة المجتمع الدولي تجاه هذا النظام لا تعطي أكلها دون التأكيد على ضرورة التغيير الديمقراطي على أيدي الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية.

وكتبت وكالة الصحافه الفرنسية بهذا الصدد: دعا جون بولتون سفير أمريكا في الامم المتحدة من عام 2005 الى 2006 الى ازالة مجاهدي خلق من لائحة المنظمات الارهابية منتقداً أعمال القمع التي تلت الانتخابات المتنازع عليها في العام الماضي في ايران مؤكداً ضرورة تغيير النظام الايراني الحالي. خوزيه ماريا اثنار رئيس الوزراء الاسباني السابق الذي شارك التجمع وتكلم فيه قال لرويترز: "العقوبات على النظام الايراني ليست كافية. المجتمع الدولي خسر فرصة مهمة للغاية منذ عام عندما لم يقدم تأييدا قويا للمقاتلين من أجل الحرية في الشوارع الإيرانية" وقال لرويترز "والآن نواصل إقرار العقوبات التي أعتبرها غير كافية."

المشاركون في التجمع أعلنوا دعمهم لسكان أشرف بالعراق حيث يقيم 3400 عضو في منظمة مجاهدي خلق الإيرانية مؤكدين على احترام حقوقهم محذرين الحكومة الأمريكية عشية انسحاب قواتها من العراق من الاخطار الجدية التي تهدد سلامة سكان أشرف في حال عدم التزام الحكومة الأمريكية بتعهداتها وضمان حمايتهم.

ولغرض الدعم لأهداف التجمع، تم الاعلان عن دعم أكثر من 3500 من المشرعين في اوربا وأمريكا الشمالية . الموقعون على البيانات هم أعضاء غالبية البرلمانات من 23 بلداً في العالم بما فيها 18 برلماناً اوربياً منها فرنسا وبريطانيا وايطاليا وكذلك برلمان كندا والكونغرس الأمريكي.

كما انضم مئات من البرلمانيين من مختلف الدول العربية بما فيها غالبية نواب البرلمان الاردني ومئة من أعضاء برلمان مصر وعشرات البرلمانيين الفلسطينيين الى 3500 من زملائهم الغربيين في دعم أشرف والمقاومة الإيرانية. وتم تقديم بيانات غالبية البرلمانات من قبل ممثليهم في التجمع الى رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية التي حضرت التجمع.

وقالت وكالة الصحافة الفرنسية بهذا الصدد: «دعت مريم رجوي رئيسة المجلس الوطني للمقاومة في كلمة ألقتها الى الديمقراطية في ايران وانهاء الحكم الاسلامي. وخاطبت الحضور في الحفل قائلة «الشعب الايراني سيواصل المقاومة حتى اسقاط الديكتاتورية» وأضافت السيدة رجوي في التجمع «اننا ندعو جميع الدول الى حث الأمم المتحدة على تولي قواتها حماية أشرف مباشرة. اننا نؤكد أن الحكومة الأمريكية ومنظمة الأمم المتحدة اضافة الى الحكومة العراقية هم الذين يتحملون المسؤولية عن أي هجوم واعتداء ونزيف دم يقع في أشرف..».

أضخم تجمع للايرانيين في تاريخ النضالات خارج البلاد من أجل «التضامن مع أشرف ، الانتفاضة حتى النصر مع مريم رجوي»


واستمع الايرانيون ومناصرو المقاومة القادمون من مختلف أرجاء العالم الى كلمة رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية السيدة مريم رجوي.

وتكلم في تجمع الايرانيين رئيس الوزراء الاسباني السابق، الدكتور خوزه ماريا ازنار قائلا: اليوم اشرف هو رمز الوقوف لـ 3400 شخص يقيمون هناك منذ عام 1986 ويتعرضون لتهديدات الحكومة العراقية بضغط من قبل نظام الملالي وعلى المجتمع الدولي أن يوقف تصرفات النظام الايراني.


سيد احمد غزالي رئيس الوزراء الجزائري السابق ورئيس اللجنة العربية الاسلامية للدفاع عن أشرف هو الآخر تكلم وقال: السيدة رجوي أنتِ تمثلين المقاومة الايرانية وأنتِ قلتِ بحق إن أشرف أقوى نموذج للمقاومة الايرانية.

الدكتور آلخو فيدال كوادراس نائب رئيس البرلمان الاوربي ورئيس اللجنة الدولية للبحث عن العدالة قال نيابة عن ألفي برلماني في البرلمانات الاوربية والكونغرس الأمريكي ونيابة عن زملائه في البرلمان الاوربي : مدينة أشرف نموذج معنوي وقدوة للعالم كله. مدينة أشرف رمز الأمل والعدالة والحرية من أجل الشعب الايراني ولجميع القوميات الايرانية. انني أشكر السيدة مريم رجوي. انها حقاً قائد لنا لم تدّخر أي جهد من أجل شعبها.

المتكلم الآخر في تجمع الايرانيين كان السيد جان بولتون المساعد السابق لوزيرة الخارجية الأمريكية والسفير السابق للولايات المتحدة الأمريكية في الامم المتحدة حيث قال: أمريكا تتحمل المسؤولية عن ضمان أمن سكان أشرف. برنامج السيدة مريم رجوي لمستقبل ايران مهم واننا نؤيد المعارضة الديمقراطية في ايران حتى يتحقق تغيير النظام الايراني في أقرب وقت.

هذا ولدى وصولها موقع تجمع الايرانيين كان في استقبال السيدة مريم رجوي كل من السيد موريس بوسكاور رئيس بلدية تاورني والاعضاء المنتخبين في المجلس البلدي وكذلك عدد من رؤساء البلديات المنتخبين في فرنسا.

وبعد الوصول الى موقع التجمع في ملعب تاورني، توجهت السيدة رجوي الى نُصب شهداء درب الحرية في إيران حيث قدمت باقة ورد مستذكرة شهداء الحرية. ويضم النصب صوراً لشهداء المقاومة والانتفاضة الشعبية ضد الفاشية الدينية من 20 حزيران 1981 الى الانتفاضة العارمة والى ملحمة «ضياء ايران» في أشرف الصامد.

وألقت السيدة مريم رجوي كلمة قدمت خلالها حل المقاومة الإيرانية لأزمة إيران، قائلة: «إن النظام لم يعد يستوعب سياسة الاسترضاء تجاهه بفعل الانتفاضة الشعبية في إيران والمقاومة الإيرانية وأن القرار الأممي للجولة الرابعة لعقوبات مجلس الامن الدولي لم يُبق مجالاً لسياسة الاسترضاء.. أجريتم لسنوات عديدة حوارات ومفاوضات غير مجدية مع النظام ومنحتم النظام فرصة لاكمال منشآته النووية وأوصلتم التابعين لقوات الحرس في العراق الى السلطة وصنفتم المجاهدين ضمن قائمة المجموعات الارهابية وطعنتم نضال أبناء الشعب الإيراني وقدمتم مصالحهم الى الملالي حتى وصلتم أنفسكم الى طريق مسدود.. فقد حان الآن نهاية الطريق.. كونه ثبت لكم أن هذا النظام المتهرئ لم يعد يتحمل أقل مرونة وانعطافة. اذن عليكم أن تعودوا من جميع الطرق التي سالكتموها خطأ.. لذلك نرى أن القرار الجديد الصادر عن مجلس الأمن الدولي والعقوبات الأمريكية والاوربية الاحادية الجانب كانت ضرورية ولكنها ليست كافية. ولكن في نفس الحال نؤكد ألا تباطؤوا في تنفيذها.. طبعا ان ارادة الشعب الإيراني أبعد من ذلك لأن الشعب الإيراني عقد العزم على انهاء هذا النظام».

وتابعت السيدة رجوي تقول: «نحن ندعو جميع الدول إلى حث الأمم المتحدة على تولى قواتها حماية أشرف بشكل مباشر.. نحن نؤكد أنه ومن وجهة نظر الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية فإن الحكومة الأمريكية ومنظمة الأمم المتحدة اضافة الى الحكومة العراقية هم الذين يتحملون المسؤولية عن أي هجوم واعتداء ونزيف دم يقع في أشرف.. اننا نطالبكم بوقف شراء النفط والغاز من النظام الإيراني حالاً وعلى الإطلاق.. إننا نطالب بمحاكمة خامنئي واحمدي نجاد وقادة آخرين في النظام أمام محكمة دولية لما ارتكبوه من جرائم ابادة ومنها مجزرة 30 ألفاً من السجناء المجاهدين والمناضلين في عام 1988.. اننا نطالب برفع جميع القيود المفروضة على المقاومة الإيرانية في اوربا وأمريكا والتي جاءت نتيجة اعتماد سياسة الاسترضاء تجاه النظام الإيراني.. فقد حان الوقت لطي الصفحة البغيضة لتصنيف مجاهدي خلق في خانة الارهاب من قبل وزارة الخارجية الأمريكية.. وعليكم أن تذعنوا بحق الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية في تغيير النظام وأن تعترفوا بالمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية وأن تطردوا هذا النظام وممثليه والمتحدثين باسمه والمدافعين عنه وبيادقه».

*******************

مهرجان الإيرانيين الرائع في فرنسا

يستأثر باهتمام بالغ لوسائل الإعلام الدولية

وكالة أنباء رويترز:

«إن أنصار المعارضة الايرانية تقاطروا من أرجاء اوربا ليحتجوا ضد النظام الايراني ودعوا الى الحرية والديمقراطية في ايران. منظمو التجمع كانوا قد قالوا أن أكثر من 3000 برلمانياً اوربياً سيحضرون الحفل. وألقى خوزه ماريا ازنار كلمة في التجمع.. ان العقوبات على النظام الايراني ليست كافية.. وأكد رئيس الوزراء الاسباني السابق: ”فقد المجتمع الدولي موقفاً مهماً قبل عام حينما لم يعلن دعمه القوي لمناضلي الحرية في شوارع طهران والمدن الايرانية الأخرى.. ولكننا سنواصل الآن.. اننا نؤيد العقوبات ولكننا لا نعتبرها كافية”. جان بولتون السفير الامريكي السابق لدى الأمم المتحدة هو الآخر قال لرويترز من الضروري المزيد من العمل لمنع النظام الايراني من الحصول على السلاح النووي

وكالة الصحافة الفرنسية: «منظمة مجاهدي خلق الايرانية جمعت يوم السبت عشرات الآلاف من معارضي النظام الإيراني في تجمع اقيم في ضواحي باريس ضم وجوهًا سياسية بارزة ومهمة.. مشاركة جان بولتون السفير الامريكي السابق لدى الامم المتحدة وخوزه ماريا ازنار رئيس الوزراء السابق في اسبانيا كان نجاحاً دبلوماسياً مميزاً لمنظمة مجاهدي خلق الايرانية... مريم رجوي الرئيسة المنتخبة من قبل المجلس الوطني للمقاومة الايرانية دعت في كلمة لها الى الديمقراطية في ايران وانهاء الحكومة الاسلامية.. وقالت رجوي للحشد المشارك في الحفل: ”الشعب الايراني سيواصل المقاومة الى حد اسقاط الديكتاتورية”.. جان بولتون سفير واشنطن في الامم المتحدة من عام 2005 الى 2006 دعا الى شطب اسم منظمة مجاهدي خلق الايرانية من قائمة المنظمات الارهابية الأمريكية منتقداً أعمال القمع التي تلت الانتخابات المتنازع عليها في العام الماضي في ايران وأضاف قائلا: ”ايران مستعدة لقبول الديمقراطية”. ان منظمي الحفل قدروا عدد الحضور مئة ألف شخص».


وكالة أنباء الأسوشيتدبرس: «مريم رجوي الرئيسة المنتخبة من قبل المجلس الوطني للمقاومة الايرانية تكلمت في تحشد الايرانيين ضد النظام الايراني.. ونُظم التجمع من قبل المجلس الوطني للمقاومة الايرانية في تاورني في ضاحية باريس الشمالية يوم السبت 26 حزيران».


القناة الأولى للتلفزيون الفرنسي: نشرت في موقعها على الإنترنت خبراً عن تجمع الايرانيين خارج البلاد من أجل «التضامن مع أشرف وانتفاضة حتي النصر مع مريم رجوي» وكتبت تقول: «نُظم التجمع بدعوة من المجلس الوطني للمقاومة الايرانية لـ«تغيير ديمقراطي حقيقي» في ايران. وحضر التجمع نواب من البرلمانات الاوربية من عموم القارة الاوربية....


صحيفة «نيويورك تايمز» - 26 حزيران (يونيو) 2010: مظاهرات ضد النظام الإيراني في فرنسا

تاورني – فرنسا – تجمع ثلاثون ألف من معارضي الحكومة الإيرانية على أقل تقدير اليوم السبت في ملعب واقع في إحدى ضواحي باريس لدعم المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية. بعد عام من الانتخابات الإيرانية المثيرة للجدل استمع الجمهور المشارك في التجمع لكلمات دانت نظام حكم آيات الله ومحمود أحمد‌ي نجاد في إيران.وقالت مريم رجوي زعيمة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في كلمتها أمام الجمهور المشارك في التجمع: «لا للفاشية المعممة ولا لعمليات الرجم والإعدام وبتر أطراف الجسد ولا للحجاب القسري ولا للديانة القسرية ولا للحكومة المفروضة».


صحيفة «إشبيغل» الألمانية – 27 حزيران (يونيو) 2010:

ملأ آلاف من أنصار المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية الذي يتخذ من فرنسا مقرًا له ملعبًا موقتًا في شمال باريس ليدينوا الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد ويطالبوا بفرض مزيد من الضغط على طهران.

وقال متحد باسم المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية إن حوالي ألف حافلة نقلت أنصار المعارضة إلى هذا التجمع مؤكدًا أن «عشرات الآلاف» شاركوا في هذا التجمع....

قناة «الجزيرة» الفضائية (البث باللغة الإنجليزية) – 27 حزيران (يونيو) 2010:

تقرير إخباري من فرنسا: تجمع آلاف من المحتجين في باريس ليتظاهروا ضد الحكومة الإيرانية. وكانت غالبية الجمهور من أنصار المعارضة الإيرانية التي تريد مزيدًا من الديمقراطية وحرية التعبير في طهران. وقد تم تنظيم هذه التجمع من قبل المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية وهو كان أكبر تجمع من نوعه.

تظاهرة حاشدة للمعارضة الايرانية في باريس بمشاركة مريم رجوي رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية

قناة الحرة- 26/6/2010

اعرب آلاف المعارضين للحكومة الايرانية عن دعمهم لإحداث تغيير ديمقراطي في ايران. وتجمع هؤلاء في تظاهرة حاشدة في تاورني على بعد عشرين كيلومترًا من العاصمة الفرنسية باريس التي دعت الى تنظيمها المعارضة الايرانية وشاركت فيها مريم رجوي رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية والذي تعد منظمة مجاهدي خلق الايرانية من ابرز عناصره. وارتدى المتظاهرون اللون البنفسجي وحملوا صوراً لعشرات ممن قضوا في ايران.

عشرات الآلاف من انصار المعارضة الايرانية يجتمعون في باريس

قناة العربية- 26/6/2010

تجمع عشرات الآلاف من انصار المعارضة الايرانية اليوم في باريس للاحتجاج ضد الحكومة الحالية في طهران والدعوة الى مزيد من الديمقراطية وحرية التعبير. ولم يتضح على الفور ما اذا كان هذا التجمع تم تنظيمه من قبل المجلس الوطني للمقاومة الايرانية والإيفاء بوعده لجمع اكبر حشد سنوي من نوعه.